ثم استبدلتنى بأخرى تشتعل تحترق حتى تنتهى من اجلها ..!
جلبتُ صِندوقى القديم تركتُ به الحنين واغلقهً من سنين واليوم كنت ابحث عنه لننى ظننتُ ان الحب مات ولاكن الوقت كافى بأحياء الذكريات..
قرأت بعد القصائد
المدونه بتاريجهااا القديم ..
يا الهى فكم من العمر عدى وانا هنا انتظر انتظر انتظر ..
وانا لا اعلم حتى ما هو المنتظر ..!!
وجدتُ بعد الاورق القديمه لكنها بحاله جيده فارغه لا تحتوى على كلمات ولكنها كافيه بسرد القصه كامله.. اخذتُ اكتُب لها..
(( اليوم اجتاحنى الحنين وقتلنى .. بات فى صدرى كلام ولم استطع ان ابوح بيه.. نظراتها تبكى وشفتيها تبتسم.. تنزف بداخلها و بالفراحه تستتر ... تبكى تتالم ولا تتكلام ... فبكى قلبي ولم يتحمل ولم يصتبر .. فهربت من عينها الى هناااا.. لى اقتح باب قد قُفل ..))
رسمتها باصابعى ولمستها بيدى.. نسجت من كلماتى لها تلك الثوب.. فا انا مزلت اتذكر مقيسهاا .. ولكنها قد امتلات قليلا عليه ..رئتها امامى تبتسم تمسك يدى وتنظر الى عينى ااشتقت اليك .. اجبتها بشوقى الذى يحترق ... وعم الصمت !!
(Sa,J).. .. .
30\9\2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق